ستات مودرن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


يهتم بكل مايخص المرأه العربيه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» تعريب برنامج Picture To Icon لتحويل الصورالى ايقونات ( جاهز باللغة العربية مع السريال )
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 30, 2011 12:59 pm من طرف سوبر نانى

» وصفة للشفايف
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 17, 2011 3:55 am من طرف ام مهند

» حوار بيني و بين دمعتي !!...اللهم أبكنا من خشيتك
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 29, 2011 1:21 pm من طرف ام مهند

» الحـــــــلى الاصــــــــفر بالصـــــــور
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 29, 2011 1:19 pm من طرف ام مهند

» هاهو السلطان الجديد
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 29, 2011 1:17 pm من طرف ام مهند

» اصعد للقمة و لا تيأس
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالخميس يونيو 02, 2011 7:54 am من طرف ام مهند

» *******************
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 4:32 pm من طرف ام مهند

» ترحيب اهلا وسهلا
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالسبت أبريل 30, 2011 4:24 pm من طرف ام مهند

» يم يم للاطفال
إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالأحد أبريل 24, 2011 3:11 pm من طرف ام مهند


 

 إصطباحة بلال فضل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ام مهند




المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 16/12/2010

إصطباحة بلال فضل Empty
مُساهمةموضوع: إصطباحة بلال فضل   إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالأحد مارس 27, 2011 2:03 am

اصطباحة بقلم
بلال فضل السبت ٢٥/ ٧/ ٢٠٠٩

لا أحب الأسئلة الموجهة التى لا تحمل رغبة فى معرفة رأيك بقدر ما تحمل رغبة فى تأييدك لرأى سائلها، ومع ذلك عندما سألنى صحفى «أشبب» منى: «ما رأيك فى إهانة وزارة الثقافة للدين الإسلامى ومشاعر المسلمين بمنحها جائزة الدولة التقديرية فى العلوم الاجتماعية للكاتب الدكتور سيد القمنى المعروف بكتاباته المتجاوزة ضد الإسلام؟
»،
كظمت غيظى من صياغته للسؤال وأجبته قائلاً: بصراحة، لا أعتقد أن الدين الإسلامى يمكن أن يُهان بسبب آراء كاتب مهما كان وأيًا كانت آراؤه، فقد كان لدى الإسلام من القوة ما يجعله يورد آراء من يكفرون به بل وآراء من يشتمون رب العزة فى متن القرآن الكريم ويرد عليها، أما مشاعر المسلمين فلا أعتقد أنه ينبغى أن يهينها ما هو أكثر من ضعفهم وهوانهم
،
لذا أعتقد أن الإهانة الحقيقية كانت من نصيب جائزة الدولة التقديرية التى يفترض أن تمنح لأصحاب الإنجازات العلمية والأدبية والفنية المحترمة والمتميزة، وليس لكاتب مثل الدكتور القمنى، أما الإهانة الأقسى فقد لحقت بالعلوم الاجتماعية التى لا أدرى بوصفى من دارسيها ومحبيها على أى أساس تم إلحاق بذاءات القمنى بها ظلما وعدوانا
.
«غريبة.. كنت فاكرك هتقول كلام مع القمنى مش ضده.. حد قال لى إنكو كنتو بتنشروا له فى الدستور زمان» قالها لى الصحفى «الأشبب»، وأنا ألخص لك هنا ماقلته له: «أولاً لست مسؤولا عن أحكامك المسبقة..
ثانيا لو كنت أتولى الآن مسؤولية تحرير صحيفة لنشرت للدكتور القمنى كل حرف يرسله إلىّ، ولو تعرضت كتبه للمصادرة لأدنت ذلك، ولو تعرض لإيذاء بسبب آرائه لدافعت عنه مع أن آراءه لا تدخل ذمتى بنكلة
،
لكن كل هذا كوم ومنحه جائزة الدولة التقديرية التى تمول من جيوب دافعى الضرائب كوم آخر، إذا أراد وزير الثقافة فاروق حسنى أن يصور تكريمه للقمنى على أنه وقوف ضد التطرف الإسلامى من أجل زيادة فرصه فى الوصول إلى اليونسكو، فليدفع للقمنى آلاف الجنيهات من جيبه الخاص وليس من ميزانية الدولة التى ينبغى أن تكرم العلماء الجادين والمحترمين
،
ينبغى هنا أن نسأل هل يمكن أن تمنح دولة غربية جائزتها التقديرية لكاتب ينكر المحرقة أو يزدرى اليهودية أو المسيحية، بالطبع لا، فلماذا إذن تقبل حكومة الحزب الوطنى المباركة منح جائزة رفيعة لكاتب يزدرى الإسلام والمسيحية بأسلوب فج استفزازى غوغائى أبعد ما يكون عن العلم والمنطق؟،
لست فى هذا أفترى على الرجل بل أقول رأيى بعد متابعة لكتبه ومقالاته تجعلنى أقول بضمير مستريح إنه ليس مفكرا بقدر ما هو (هجّاص) بكل ما للتعبير الشعبى من دلالات عبقرية، لن ألعب لعبة اقتطاع أجزاء من كتاباته لأنتزعها من سياقها، فهى ليست بحاجة لتحريف أو اقتطاع أو تأويل لتدرك أنها أبعد ما تكون عن العلم والأدب أيضا، يمكنك أن تقرأها كاملة فى كتبه ومقالاته إن أردت،
ثم ارجع من فضلك إلى مقالة بديعة كتبها عام ١٩٩٧ الروائى والكاتب المحترم والمستنير سعد القرش فى صحيفة الدستور وفضح فيها القمنى فضيحة القطط، كاشفا فبركاته وكذبه وسعيه المهووس للشهرة الذى جعله على سبيل المثال لا الحصر يدعى أن مدرسة الأطفال المجاورة لبيته يخرج طلابها كل يوم ليرجموا بيته بالحجارة بتحريض من مدرسيهم،
ثم يتضح أن كل ما كتبه لم يحدث وأن أقرب مدرسة من بيته تبعد عشرات الكيلومترات، ولم يجرؤ القمنى على أن يرد بكلمة على ما جاء فى
مقال سعد القرش، الذى أتمنى أن يعيد نشره على الإنترنت، بعدها خنس القمنى فترة من الزمن ثم عاد لينشر فى مجلة روزاليوسف أفكاره المستفزة، التى تمثل أكبر خدمة يتمناها المتطرفون وأعداء الإصلاح،
وفجأة واصل تصرفاته الاستعراضية غير المتزنة حين كتب يعتذر عن كل أفكاره الكفرية ويعلن توبته إلى الله عنها، ليتسبب فى حرج بالغ للمجلة التى هاجمته بشدة لأن اعتذاره الاستعراضى جلب لها اتهامات بنشر الكفر، بالذمة هل هذا سلوك عالم يستحق منحه جائزة الدولة
التقديرية بجلالة قدرها؟
أم أن كبيره وآخره كمواطن هو الحصول على فرصة للعلاج نفسيا على نفقة الدولة، وإذا كان الهدف حقا هو دعم الآراء المستنيرة فى
مواجهة التطرف، ألم يكن الدكتور نصر حامد أبوزيد هو الأولى بالتكريم؟».
قطعت الجملة الأخيرة فرحة الصحفى الشاب بما قلته فصرخ قائلا: «إيه.. إزاى يعنى»، وأنا رددت عليه بما ستقرؤه غدا بإذن الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام مهند




المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 16/12/2010

إصطباحة بلال فضل Empty
مُساهمةموضوع: رد: إصطباحة بلال فضل   إصطباحة بلال فضل I_icon_minitimeالأحد مارس 27, 2011 2:04 am

بقلم بلال فضل الأحد ٢٦/ ٧/ ٢٠٠٩
نعم، أنا أعى جيداً ما أقول. مع احترامى البالغ للمجلس الأعلى للثقافة قيادة وشعباً، إذا كنا حقاً نريد مساندة أصحاب الآراء المستنيرة والشجاعة ألم يكن من الأولى أن يتم منح الجائزة لعالم محترم مثل الدكتور نصر حامد أبوزيد الذى مهما اختلفت مع آرائه لا يمكن أن تتهمه بازدراء الأديان أو الاستعراضية أو الغوغائية أو السعى إلى الشهرة، ألم يكن هذا التكريم سيرد الاعتبار لهذا الرجل الذى أُبعِد عن وطنه لكى لا يفرقوا بينه وبين زوجته، مع أنه لم يفعل شيئاً خارج إطار مهنته كباحث جامعى من واجبه أن يخطئ ويجرب ويجمح ويشطح ويدافع عن أفكاره ويتراجع عنها لو اقتنع، خاصة أنه لم يتخذ من أفكاره وسيلة للشهرة أو الحصول على مكاسب مادية؟! ولو لم يكن قد تعرض للمثول
أمام محاكم التفتيش فى أفكاره ونواياه لكان قد استمر فى جامعته وبلده حتى آخر عمره
.
قاطعنى الصحفى «الأشبب» قائلاً: «بصراحة أنا مش فاهم منك حاجة.. إزاى تبقى ضد سيد القمنى ومع نصر حامد أبوزيد فى نفس الوقت»، قلت له «إذا كنت ضد أحد أو معه فأنا مع احترام قيمة جوائز الدولة وضد ابتذالها باستخدامها (مَنَطّاً) إلى اليونسكو»، ثم قلت له إن سؤاله ذكّرنى بالعالم الجليل الدكتور حسن حنفى الذى حصل على جائزة الدولة التقديرية هذا العام، والذى استأت بشدة من محاولة بعض المحتجين وضعه فى سلة واحدة مع القمنى، خصوصاً أن الدولة تأخرت كثيراً فى تقديره بسبب مواقفه المستقلة الجريئة، قد تصدمك بعض آراء الدكتور حسن الدينية لكنك تظلمه لو نسيت أنه صاحب مشروع فلسفى وفكرى محترم أفنى عمره من أجله، تتلمذت على يديه فى كلية الإعلام حيث درّسنا مادة الفكر المعاصر
،
كنا نوقن فى نهاية كل محاضرة أنه ينتمى إلى المذهب الذى يدرسه فيها من فرط تميزه فى عرضه، بعض زملائنا من أنصار التيار الإسلامى كانوا يكفرونه عقب كل محاضرة، مرة لأنه ماركسى وأخرى لأنه وجودى وثالثة لأنه يؤمن بالوضعيه المنطقية
،
بينما سعيت أنا وبعض زملائى لقراءة كتبه ليزداد إعجابنا بأفكاره الجريئة الحالمة بتثوير الإسلام، ذات يوم قرأنا على زملائنا الإسلاميين بعض مقتطفات من كتبه عن الدين والثورة فى مصر، فنهض أحدهم وهتف «الله أكبر ولله الحمد.. ينصر دينك يا دكتور حسن»، وبعد أن قرأنا مقتطفات أخرى صرخ صديقنا «الله يخرب بيتك يا دكتور حسن.. هتمخول اللى خلفونا»، مازلت أذكر يوماً فاض فيه الكيل بإحدى زميلاتنا من معتنقى نظرية «الدح»، فطلبت الإذن من الدكتور حسن لتقول له وبلاهة خريجى الثانوية العامة فى عينيها «أنا مش فاهمة حضرتك عايزنا نقتنع بأنهى نظرية بالضبط.. حضرتك بتغير رأيك كل أسبوع ليه.. إحنا كده اتلخبطنا
»،
نظر إليها الدكتور حسن مبتسماً ثم قال بصوته المميز «يا آنسة أنا جاى هنا مخصوص عشان ألخبطك.. لأنك لو ما اتلخبطتيش مش هتعرفى تفكرى.. يا آنسة بطلى نقل فى اللى باقوله وحاولى تفكرى فيه كل أسبوع عشان فى الآخر يا آنسة يبقى ليكى تفكيرك الخاص»، هذا حقاً هو العالم الذى يستحق التكريم والتقدير والاحترام
،
ومن العيب كل العيب أن يتم جرح مكانته ومكانة كل العظماء الذين حصلت عليهم جوائز الدولة هذا العام بحشر اسم سيد القمنى بينهم، إن الرسالة التى يحملها تكريم القمنى شديدة الخطورة، لأنها تشكل انحرافاً للدولة عن دورها الذى يوجب عليها دعم الآراء المستنيرة والمجددة والجادة، لتتجاوزه إلى دعم الآراء المتعصبة والغوغائية والمتطرفة، غافلة عن كون التطرف العلمانى توأماً للتطرف الدينى، ولن ينصلح حال هذا الوطن إلا عندما يتخلص من الاثنين، أنا آسف لن يحدث أبداً أن نتخلص من المتطرفين إلى الأبد، لكن أليس واجبنا أن نحاول تحجيمهم وعدم السماح لهم بأن يجعلوا من بلادنا ضحية لصراعاتهم المهووسة
.
صرخ الصحفى الشاب فىّ مجدداً «برضه مافهمتش انت مع مين بالضبط؟»، قلت له «طالما أنت مُصر على أن تتبع معى سياسة (انت معانا ولا مع التانيين)، دعنى أوضح لك موقفى أكثر، يا سيدى إذا أقيمت فى يوم واحد مظاهرة تندد بمنح جائزة الدولة التقديرية للدكتور سيد القمنى، وأخرى تندد بالدعوات التى تطالب بمصادرة كتبه وقمع حريته، فسأشترك فى المظاهرتين».
قال لى وقد يئس منى «يا أخى إنت لخبطتنى معاك» فقلت له مستحضراً أستاذنا العظيم حسن حنفى «كويس، لعلمك بقى أنا رديت عليك مخصوص عشان ألخبطك». وانتهت المكالمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إصطباحة بلال فضل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من هو بلال فضل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ستات مودرن :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول-
انتقل الى: